«السید ضیاء الدین مورو» أحد الشباب الثوریین التونسیین أشار إلی خصائص الثورة الشعبیة فی «تونس» باعتبارها الشرارة التی انطلقت منها ثورات المنطقة قائلاً: کانت هذه الثورة، ثورة مستقلة و شعبیة لا دور لأی حزب أو جماعة سیاسیة فی تکوینها.
و أکد علی أن الإطاحة بحکومة «بن علی» لیست نهایة الأمر ملفتاً: الشعب التونسی یشدد علی التحقیق الکامل لأهداف الثورة، و الشباب الثوری یعتبر قضیة فلسطین و تحریرها القضیة المرکزیة فی ثورته (4:38)